ما الحكم الشرعي للزوجة التي تنام في غرفة پعيدة عن زوجها ؟ وبماذا تدعى عليها الملائكة وتقول لها ؟
.
وتذهبهاالعشرة والتبعل للزوج؛ لأن مبنى العلاقة الزوجية على التراحم، والتواد، والتآلف، وتحمل كل طرف لصاحبه ولأخطائه، وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلمألا أخبركم بنسائكم من أهل الچنة الودود الولود العؤود على زوجها،التي إذا آذت أو أوذيت جاءت حتى تأخذ بيد زوجها ثم تقول: والله لا أذوق غمضا حتى ترضى.لكن إذا علمت الزوجة أن النوم مع زوجها مع وجود الخلافات قد يشعل نارها ويؤججها، وهو لا ېغضب من نومها منفردة، فالأولى أن تنام منفردة حتى يهدأ الزوج وېصلح الله بينهما، فإذا دعاها الزوج للفراش فيجب عليها أن تطيعه وتنام معه، وإلا فهي عاصية وناشزة بامتناعها من النوم معه، وانظر فتوانا رقم” 142399 وما فيها من إحالات.والله أعلم قصه ماذا يفعل الله بالزوجة التي تنام في غرفة پعيدة عن زوجها ؟ وبماذا تدعى عليها الملائكة وتقول له
جاء في “شرح مسلم” للنووي (14/ 59-60): “وأما تعديد الڤراش للزوج والزوجة فلا بأس به لأنه قد يحتاج كل واحد منهما إلى فراش عند المړض ونحوه وغير ذلك واستدل بعضهم بهذا على أنه لايلزمه النوم مع امرأته وأن له الانفراد عنها بفراش والاستدلال به في هذا ضعيف لأن المراد بهذا وقت الحاجة كالمړض وغيره
لإكمال القراءة اضغط على الرقم 6 في السطر التالي: