قصه شيقه حماتي سبت بيتها وجات قعدت معي في البيت وحصلت حاجات اغرب من الخيال
قربت من أوضة حماتي، سمعت صوت تلفزيون شغال جوا، مش فاهم ازاي..
كل دا حصل ومراتي نايمة، ولما صحيت محكيتلهاش اي حاجة منه لأني مش مستعد اسمع تفسيراتها الجميلة خااالص..
في خامس يوم ليها في البيت وتحديدا الساعة 2 بالليل الكهربا قطعت عن المنطقة كلها للمرة التانية وفضلت اوضتها بس هي اللي منورة، كنت واقف في المطبخ بعمل شاي ومراتي نايمة كالعادة..
والسكر كان خلصان، قعدت ادور في المطبخ عن كيس سكر ملقيتش..
فجأة مراتي دخلت المطبخ، ومن غير ما تتكلم فتحت درج من الادراج وطلعت كيس سكر وقالتلي اتفضل يا حبيبي.. ورجعت الأوضة تاني..
الدنيا كانت ضلمة وأنا كنت شايفها على الضوء اللي طالع من نار البوتاجاز، بس فيه حاجة صغيرة جدا..
اللي اديتني السكر دي مش مراتي..
لا دا شكلها ولا دا صوتها..
ومش حماتي برضو، يا ريت..
اللي اديتني السكر وخرجت دي كانت أمي، الله يرحمها
ايه ده ايه اللي بيحصل بالضبط
لتكملة القصه اضغط على الرقم 4 في السطر التالي