غير مصنف

إمرأة جزائرية قصة واقعية

اجل والله عرفتك بشريني يا أبنتي ما حالك .

قالت : والله ياشيخ إن زوجي الأن هو من يفتح باب الجامع في صلاة الفجر

ويؤذن بالناس ﻭيقوم الليل ويقرأ القرءان ﻭيصلي كل الفروض والنوافل لقد هداه الله حق ﻫﺪﺍﻳﺔ ياشيخ ﺑﺎﺭك الله ﻓﻴﻚ وهي تبكي بكاء الفرحة

لأنها المرأة المؤمنة تقربت إلى الله وعلم الله بنقاء وطهر وصدق قلبها

مقالات ذات صلة

فاستجاب لها جاهدت النفس وصبرت ونالت ثواب الأجر ولأن يهدي الله رجلا على يدك خير لك من حمر النعم وكل هذا بفضل الله وبفضل صناعة الفتوى لشيخنا الفاضل.

ادعوا لزوجاتكم وأزواجكم بالهداية ❤️
اذا انتهيت من قراءة القصة فضلا اذكر اسم من اسماءالله

او صل علي رسول الله.

موقع كامسترو للسياحة العالمية من أفضل المواقع فى مجال السياحة انصح بزيارتة .
الصفحة السابقة 1 2 3

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى