غير مصنف

رواية حكايتي 5

 

5

حكايتي المغتصب

 

مقالات ذات صلة

 

عرفت ان اخته كانت ماشية مع واحد وجابت ليهم ال.عار بإرادتها مش اغت.صاب.

 

ربنا جبار من.تقم.

 

ابتديت ادور على البنت الي ضيعتها، وحالف م يت يمين اني أعوضها.

 

دورت كثير، وعرفت انهم عزلوا، وبسببي وسبب انتقامي ضيعت بنت مالهاش ذنب.

 

فكرت، اعمل ايه ؟

 

واخدت قرار اتجوزها، اطلعها من ظلم المجتمع وظلم اهلها الي انا السبب فيه.

 

اتقدمت ليها وابوها ماصدق وافق. يوم كتب الكتاب كنت خايف تعرفني وترفض، بس الحمدالله تم كتب الكتاب.

 

واحنا في العربية كنت شايف دموعها وخوفها. أول ما وصلنا الشقة ماكنتش متوقع انها تعترف انها مغ.تصبة.

 

لقيت نفسي بقولها: انا الي اغت.صبتك. في لحظه لقيتها بتجري على البلكونة، كانت عايزه ت نتحر زي اختي.

 

 

 

 

الهروب بالإنتحار مش حل.

 

و الي ماعرفتش اعمله مع اختي حاعمله مع مراتي.

 

كنت شايف الخوف في عينيها، وفهمت انها افتكرت كل حاجة. حاولت أسيطر عليها، جبت ليها تشرب مياه مع مه.دئ من غير ما تحس.

 

أخيرا نامت، اخذتها غرفتها ترتاح،

 

وفضلت في الصالون افكر اعمل ايه، لغاية ما لاقيت الحل.

 

لما صحيت من النوم قررت اواجهها، وحكيت ليها القصه كلها وشفت تأثرها بحكاية اختي.

 

نفذت وعدي ليها وسافرت الخليج اشتغل، وكنت متابع معاها كل حاجة. كنت باعمل اي حاجه علشان أعوضها عن خسارة ش.رفها على ايدي. كنت فرحان بنجاحها جدا.لما نزلت مصر كنت مفكر ان الحواجز اتشالت بينا وممكن تكون حياة زوجية طبيعية، بس لما دخلت الشقة شفت خوفها في عينيها، واحترمت رغب.تها من غير ماتقول.

 

الايام بتورينا حقنا في الدنيا، لما كنت معاها في المول شفنا سيف. كنت حاسس بيها عايزه تروح تضربه، تنتقم

 

للمتابعة اختار متابعة القراءة :

موقع كامسترو للسياحة العالمية من أفضل المواقع فى مجال السياحة انصح بزيارتة .

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى