غير مصنف

يشك في زوجته .. ولا دليل عنده على خيانتها فماذا يفعل

السؤال
السلام عليكم..

بدايةً: عندي شك في زوجتي، لكن لا يوجد دليل، فقط بسبب سماع أصوات الرسائل على التليفون، لكني لم أصل لشيء.

وقد تكلمت معها، لكنها حلفت على المصحف وأقسمت على عدم وجود شيء، كما أنها تقسم بأنها تحبني، لكني أصدقها بنسبة 50%.

لقد أصبحت حياتي جحيماً منذ ذلك اليوم، ولم أستطيع التعايش مع ذلك الوسواس الذي لا يفارق عقلي!

كما أنني أصبحت شارد الذهن، مشغول البال، لا أستطيع التركيز في أي شيء، وأحس بثقل على صدري، كما أشعر دائماً بالخوف.

مقالات ذات صلة

أصلي صلاتي، ولكن بصورة متقطعة في بعض الأوقات، لا أفعل الحرام، ولا أقبل أن افعل ذلك، ومنذ زواجي وأنا أراعي ربي فيها.

لا أعرف ماذا أفعل؟ هل أصدقها وأترك الأمر لله؟ وهل إذا كانت تحلف كذباً، هل سيريني الله كذبها في يوم من الأيام، أم أني سأعيش حياتي مكسور النفس؟

أحاول أن أصفي نيتي، ولكن تلك الأفكار لا تفارق عقلي، أريد الرجوع لحياتي الطبيعية.

أرجو مساعدتي بالنصيحة.

الإجابــة

 

 

لإكمال القراءة اضغط على الرقم 2 في السطر التالي

موقع كامسترو للسياحة العالمية من أفضل المواقع فى مجال السياحة انصح بزيارتة .
1 2 3 4الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى