غير مصنف

قصة في غاااااااااية الروعة  «يا حمَّال، احمل سلتك واتبعني.»

◼قصة في غاااااااااية الروعة ▪ «يا حمَّال، احمل سلتك واتبعني.»

◼قصة في غاااااااااية الروعة

 

▪ «يا حمَّال، احمل سلتك واتبعني.»
▪ يحكي أن شابًّا يعمل حمالًا عاش في مدينة بغداد،
وكان يحمل السلع وينقلها. وفي أحد الأيام،

وبينما هو واقف في السوق، متكئًا على سلته، أتت إليه امرأة ترتدي نقابًا من الحرير ووشاحًا أنيقًا ذهبي اللون.
وعندما رفعت وجهها، لاحظ الشاب أن لديها عينين جميلتين داكنتي اللون.
وقالت له بصوت رقيق:

«يا حمَّال،
احمل سلتك واتبعني.»
أخذ الحمَّال سلته، وأسرع خلفها، وهو يقول: «يا له من حظ حسن!

مقالات ذات صلة

 

يا له من يوم سعيد!» وسارت أمامه حتى وصلت إلى أحد المنازل، وعندما طرقت الباب، خرجت سيدة عجوز وأعطتها إبريقًا ثقيلًا. فوضعت الإبريق في السلة، وقالت: «يا حمَّال، احمل سلتك واتبعني.» فتبعها الحمَّال إلى بائع الفاكهة حيث ابتاعت تفاحًا أحمر وأصفر، وخوخًا، وليمونًا، وبرتقالًا. ووضعت كل ذلك في سلة الحمَّال، وطلبت منه أن يتبعها. ففعل، وهو يصيح: «يا له من حظ حسن! يا له من يوم سعيد!»

 

توقفت بعد ذلك عند الجزار، وطلبت عشرة أرطال من لحم الضأن الطازج، ووضعته في السلة، وقالت: «يا حمَّال، اتبعني.» اندهش الحمَّال من كل الأشياء الرائعة التي كانت تشتريها. ووضع السلة على رأسه، وتبعها إلى البقال والمخبز ومحل بيع الأدوية. ووضعت هي كل سلعها في السلة،

واستدارت إلى الحمَّال، وقالت: «احمل سلتك، واتبعني.»
حمل الحمَّال السلة،

 

وسار خلفها حتى وصلت إلى منزل كبير ذي أعمدة ضخمة وباب مزدوج مغطى بالعاج والذهب البراق. توقفت المرأة عند الباب، وطرقته برقة.
•••

وهنا أدرك شهرزاد الصباح، فسكتت عن الكلام المباح. وقالت دينارزاد لأختها: «أختاه، يا لها من قصة غريبة ومذهلة!» فردت شهرزاد: «هذا لا يقارَن بما سأرويه لكما غدًا.

 

الليلة التاسعة…………

 

لقراءة تتمة القصة اضغط على الرقم 2 👇❤️👇

 

موقع كامسترو للسياحة العالمية من أفضل المواقع فى مجال السياحة انصح بزيارتة .
1 2 3 4 5الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى