أجبرتنى أسرتى على الزواج من ابن عمى رغم أننى لم أوافق عليه الجزء الثاني
أجبرتنى أسرتى على الزواج من ابن عمى رغم أننى لم أوافق عليه الجزء الثاني
واستيقظت من نومي علي احساس لا يوصف
وأضافت : “عشت مع هذا الشاب داخل الشقة وفى حجرة واحدة يعاملنى كزوجته، وهددت أطفالى بالقـ.ـتل إذا تحدثوا عن شىء، ولم أتوقع أن تتصل ابنتى بوالدها وتفضح أمرى.”
حيث قالت : “أعترف بأننى أخطأت، لكن إهمال زوجى لى هو ما أوصلنا لهذه النهاية، حاولت أصبر عليه لكن أنا ست وللصبر حدود .”
التقت الزوج ليحكى قصته، قائلاً: “عندى 58 سنة وباشتغل بائع فاكهة، قصتى بدأت منذ 11 سنة، عندما تزوجت ابنة عمى 37 سنة، لكن فارق السن كان زى الصداع نغص علينا حياتنا.”
ويكمل الزوج قائلا : “زوجتى كانت تتمرد على باستمرار، تقلد الفنانات وتشترى أفخم الثياب، ولا تراعى تعبى بعدما أعود للبيت منهكا بعد يوم عمل شاق لأوفر لها ولأبنائنا الأربعة متطلبات الحياة.”
وتابع : “ازدادت الخلافات بيننا وأصبح البيت حلبة صراع، لا تتوقف فيه أصوات “الخناق”، ولا يتوقف معها بكاء الأطفال، وكانت زوجتى تهدد دائما بترك المنزل لكنى لم أعبأ بهذه التهديدات.”
وأضاف الزوج : “استيقظت ذات يوم، ولم أجد زوجتى وأطفالى، وبحثت عنهم فى كل مكان دون جدوى، ومرت الأيام حتى مضى 8 أشهر على غيابهم ولا أعلم عنهم شيئا.”
تنهد الزوج وهو يتذكر هذا اليوم الذى تلوثت فيه يده بالدماء وقال .. يتبع
الجزء الثالث والأخير من هناااااا